قد تكون الكارثة الحقيقية في حياتي انني إمراة لا تخضع ولا تركع إلا لخالقها… وقد تكون الكارثة الحقيقية انني إمراة لا تهزم، وبذات الوقت أضعف وأرق من كل ما يتصور البعض…
اي كارثة انا لا ادري!!
جدية اقسم لكم لا ادري، خصوصا في هذا الزمان الذي اصبح فيه الوضوح والصدق “كارثة”، المهم في نهاية الأمر فخورة بكل تناقضاتي، بكل مزاجيتي، بكل وضوحي، والأهم بكل صراحتي التي تصل احيانا لحدود الوقاحة مع من يستحق، والاهم من هذا وذاك فخورة بكوني إمرأة حرة لا تنحني مهما بلغ الامر بها من سوء.
ثوري يا إمرأة ثوري واعلني الحب على نفسك.
تعليقات الزوار ( 0 )