“فر العميل ادريس فرحان إلى إيطاليا، ومكث فيها كالفأر الهارب إلى جحره، هرب هروب الجردان المتعفنة، وبدأ يطلق فيديوهاته النتنة التي تهاجم رموز الوطن ورجالاته، ممن يسهرون الليالي ويضحون بالغالي والنفيس لرقي الوطن وازدهاره”.
هكذا عبر العديد من المواطنين في تدوينات يمتعضون فيها سلوكات الخائن الذي انكشفت لعبته للمغاربة خصوصا بعد محاولته لترميم سمعته المنحطة بتغيير نشاطه من صحافة الاسترزاق والابتزاز بإيطاليا إلى معارض فايبسوكي مزعوم يهاجم المؤسسات.
تعليقات الزوار ( 0 )