انشغل رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذه الأيام بجدل “الساعة الإضافية” التي يتم إقرارها بعد انقضاء عيد الفطر كل عام.
وتسائل رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن السبب الذي يمنع الحكومة من التراجع عن قرار العمل بالتوقيت الصيفي. واصفين “الساعة القديمة” بأنها “بركة وفيها الراحة”.
يالجدير بالذكر أنه سبق لوزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة أعلنت أنه بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، سيتم الرجوع إلى الساعة القانونية للمملكة (GMT)، وذلك بتأخير الساعة بستين (60) دقيقة عند حلول الساعة الثالثة صباحا من يوم الأحد 10 مارس 2024.
وأوضح بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي طبقا لمقتضيات المادة الثانية من المرسوم رقم 2.18.855 الصادر في 16 صفر 1440 (26 أكتوبر 2018) المتعلق بالساعة القانونية.
تعليقات الزوار ( 0 )