فهم تسطا
علي وعبد الحق: ما ردكم بعد أن ظهر الحق!!
“المخزن تجسس على رئيس جامعة كرة القدم الإسبانية و تحت الضغط وخوفا من الابتزاز تخلى هذا المسؤول عن اللاعب إبراهيم
طنجة تطوان الحسيمة تحتل الرتبة الثانية في تسجيل “غوغل” لإقبال مغاربة على المواقع الإباحية بعد الإفطار
وفق معطيات تمنحها خدمة Google trends، فإن المواقع الإباحية تشهد إقبالًا كثيفًا من المغاربة مباشرة بعد الإفطار، و تقل النسبة
صياد النعامة يلقاها يلقاها.. إلياس العماري يسعى إلى العودة للواجهة عبر قنطرتي العدالة والتنمية والعدل والاحسان
بعد غيابه الطويل، عاد بخطى جد مرتبكة وغير مدروسة، جاهدا التحرك في كل الاتجاهات، وعبر كل السبل، التي يمكن أن
بعدما خدش كرامة المرأة.. قضية نور الدين مضيان ورفيعة المنصوري تفجر غضب الجمعية المغربية لحقوق الضحايا
عبرت الجمعية المغربية لحقوق الضحايا عن امتعاضها من واقعة التشهير والابتزاز التي تعرضت لها رفيعة المنصوري، مستشارة بمجلس جهة طنجة
ادريس فرحان يكشف أسرارا حصرية عن علاقة المخابرات المغربية بنظيرتها الإسبانية والسبب الخطير لزيارة مدراء الأمن الفرنسيين الكبار لمكتب الحموشي و أسرار مذكرة الاعتقال الدولية ضد ناصر بوريطة!!
بداية أودُّ في نهاية هذا اللقاء أن أبارك لكم شهر رمضان الكريم و أريد أن أقول لكم أن هذا هو
آدم ضحية الريسوني: محيط سليمان يستمر في التشويش على الرأي العام
قال الناشط الحقوقي الشهير بآدم، ضحية الاعتداء الجنسي من طرف الصحافي سليمان الريسوني الذي يقضي حاليا عقوبة سجنية، إنه “منذ
إدارة سجن عين برجة تعثر على مأكولات في غرفة سليمان الريسوني والأخير يتوسل المدير لعدم كشف أمره
قديما قال الشاعر العربي: “لا تنه عن خلق وتأتي مثله… عار عليك إذا فعلت عظيم” والمغاربة يتندرون على من يهوى
ازدواجية فاضحة !
تسعى بعض وسائل الإعلام الأجنبية الناطقة بالفرنسية ومعها منظمات غير حكومية، تحت ستار الالتزام المهني وانطلاقا من أقصوصة خبرية واردة
موضة ريع المعارضة.. “دَبْرُّوا عليا ولاَّ نعارض” زكريا المومني وحاجب والليلي وادريس فرحان و زان زان وغيرهم الكثير
يبدو أن ريع المعارضة أصبح موضة لكل “بارد الكتاف” ومن لم يستطع أن يثبت نفسه في مجال من المجالات، لينطلق
“Dbibina”: en France, les donneurs de leçons de RSF fichent des enfants ou veulent faire taire des journalistes !
En lisant la prose de Reporters Sans Frontières sur ce que l’ONG considère comme des détenus d’opinion au Maroc, “Dbibina” se rappelle de ce dicton de chez nous

