الله يحفظ.. وقعات كسيدا (حادثة سير) مرتكب الحادثة هرب ولا ما هربش ولكن ما عندوش التأمين حيت مامخلصش لاسورانس..
في هذه الحالة، الضحية واش مشات على عينو ضبابة ؟ واش ما غادي يعقل عليه حتى شي واحد ؟
الدولة فكرات ف هذه القضية و خلقات واحد الإطار قانوني تابع للهيئة العامة للضمان و هي هيئة مستقلة تعنى بالرقابة على قطاع التأمين ترجع بالنظر لوزارة المالية أحدثت بمقتضى القانون 08/08 ف 13 فبراير 2008 المتعلق بمجلة التأمين.
هاد صندوق ضمان حوادث السير نصت عليه الفصول 172 الى 176 من مجلة التأمين و هو مايتكلف بتعويض ضحايا حوادث السير لي الفاعل فيها هرب و مامعروفش أو بقا ولكن ما عندوش تأمين و ما عندوش باش يعوض ماديا الضحية فيتدخل الصندوق لتعويض الضحية.
صحيح أن التعويض ديالو ما كايعجبش بزاف ديال الناس لأنه قليل مقارنة مع شركة التأمين و لكن لي خاصنا نفهمو هو أن الصندوق أولا مازال جديد و بالتالي مازال ما فيهش فلوس بزاف لأنه عبارة عن مساهمة سنوية لشركات التأمين لي كاينة و ثانيا لأنه يتدخل فقط من أجل تخفيف الضرر.
“الله يحفظنا و يحفظكم من الكسايد و خصوصا لي ما فيهاش لاسورانس“
فین کتواجد هدا الصندوق
Bghit l’adresse dyal had la caisse.
Je suis intéressé
Si possible
ممكن العنوان ديال هاد الوكالة
فين كتواجد العنوان ديال الصندوق ضمان حوادت السير
انا عندي بحال هاد الحالة وحكمات لمحكمة من 2016 مزال مخرجلي والو قالي واحد القاضي سولتو القضية فيها الخواض حيت من 2013 درت الحاديثة في فاس