لا زال أحمد الزفزافي يخرج بتصريحات كلها مغالطات لتمديد الاحتقان واستجداء إكراميات من يتعاطفون معه أو من يخدم أجندتهم. كيف لا وهو الذي وجد في الاسترزاق بالحراك دخلا ماديا مهما قلب وضعه الاجتماعي رأسا على عقب وجعل من السفريات الى أوربا منتزها يتحصل من خلالها على الدعم المادي باسم خدمة الحراك.
لقد أصبح أحمد الزفزافي ناطقا باسم العائلات والمعتقلين وعموم ساكنة الحسيمة يدلي بتصريحات تشكك في نزاهة واستقلالية القضاء ومؤسسات الدولة، ويروج لمغالطات حول أوضاع سجناء الحراك الهدف الأول والأخير منها هو تلطيخ صورة الوطن وإعطاء الفرصة للمنظمات الحقوقية المأجورة المعادية للمغرب لرفع التقارير الكاذبة والمغرضة.
لقد آن الأوان لساكنة الريف أن تسقط القناع عن المرتزقة من طينة آل الزفزافي الذين يجدون في اختلاق الأكاذيب وتمديد عمر البلبلة وسيلة للرقي الاجتماعي
تعليقات الزوار ( 0 )