في وقت يصر فيه “الكوبل” دنيا الفيلالي وزوجها على استهداف المغرب بنفس الأسلوب والطريقة، والتي تعتمد على تسجيل حلقات مصورة، تسوق المغرب بشكل مسيء، وبأجندات مشبوهة، هذا “الكوبل” المستقر في شانزن بهونكونغ، ارتمى في عوالم الإباحية والتهريب الضريبي قبل اختيار استهداف المملكة المغربية والخطابات التحريضية واللاذعة التي تستهدف رموز الوطن.
دنيا وزوجها عدنان الفيلالي نصبا على عدد من الأشخاص الذين يطالبون بالقصاص منهما باللجوء الى القضاء أو الى إدارة الضرائب.
ولعل الاتجار في الهواتف النقالة المزيفة وأدوات ودمى جنسية مزيفة، وذلك باللجوء الى انشاء حسابات وهمية وايحائية عبر “الفايسبوك” للايقاع بضحاياه دليل قاطع على حقيقتهما.
تعليقات الزوار ( 0 )