يبدو أن القمع والاعتقالات التعسفية التي يتعرض له كل شخص يتعاطف مع القضية الفلسطينية في ألمانيا، جعل من الإرهابي محمد حاجب، يصمت ولا يتكلم عن معاناة ساكنة قطاع غزة.
وطوال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، لم يتكلم الإرهابي محمد حاجب على ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، وذلك خوفا على مستقبله وإقامته في ألمانيا.
وتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي مؤخرا، مقطع فيديو يظهر مطاردة واعتقال الأمن الألماني لطفل عمره 10 سنوات بسبب رفعه علم فلسطين.
وأكد أحد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، في تعليقه على الفيديو المتداول، أن المؤسسات الألمانية، تضخ مالها المشروط، وهي تدربنا على التزام ديموقراطيتها، وتطبيق حقوق إنسانها.
تعليقات الزوار ( 0 )