هل تحول الياس العماري الى صياد؛ ام قناص ؟ حيث كما يتبين من خرجاته أنه يختبر قوة ذكائه للعودة الى الممارسة السياسية، كما لوحظ في زلزال الحوز وهو يرتدي بذلة مراسل ميكروطروطوار لاذاعة اذاعته.
واليوم في جنازة احمد شوقي بنيوب؛ لبس العماري كوستوم ازرق و قميجة بيضاء في اشارة لعودته للبام، باحثا عن دعم قادة سياسيين بمن فيهم عبد الاله بنكيران الامين العام لحزب العدالة والتنمية؛ الذي ظهر الياس يحاكيه باسطوانته القديمة ”الله يرزيني فصحتي ماكنت انا اللي تنواجهك.. ياك فهمتني اسي بنكيران”.
اذ رد عليه بنكيران وهو يتمشخر ويبتسم “فين غادي بنا اسي الياس؛ شي كارثة سياسية اخرى، ولا تما شي تنسيق مع معارضي الريف بالخارج؛ وانت تستبق الوقت للحصول على تزكية العودة.. ؟”.
والسؤال المطروح اليوم؛ هل الياس يتطلع الى العودة للمغرب؛ بعد استثماره السياسة في الاثراء اللامشروع من اموال الشعب في احداث فندق ومعمل شكولاتة بماربيا؛ وعاد باش يقصر بينا عاود.
بالله عليكم هل الشعب اصبح الى هذه الدرجة أضحوكة ؟
تعليقات الزوار ( 0 )