يواصل المدعو محمد حاجب في هرطقاته التي لا يتقبلها العقل، و حملات الكذب الممنهجة ضد المغرب و المغاربة و نشر الكراهية على مواقع التواصل الإجتماعي في محاولة بئيسة للإساءة للمملكة المغربية.
هذا، و يعيد حاجب نفس الأسطوانة مرارا و تكرارا على منصات التواصل و يروج للأراجيف و الأكاذيب على قناته في اليوتيوب و منصات التواصل الإجتماعي حيث يتقن المدان سابقا، فن نفق السموم و التحريض على المغرب و مؤسساته و جعل من معقله قاعدة خلفية للتهجم على كل مؤسسات الدولة التنقيص منها و تبخيس أدوارها.
من المعلوم أن “الفار” من وطنه متهم بالإرهاب بعد أن عاد من باكستان حاملا للفكر الأصولي الإرهابي المتطرف و اليوم يقتات على ما يُحصله من قناته على اليوتيوب.
على ما يبدو فإن كابرانات الجزائر مهتمون بالهرطقات التي ما انفك يطلقها الخائن لوطنه، حيث نشر في تدوينة على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي أن قنصلية الجيران حاولت مؤخرا التواصل معه قصد التهجم على المغرب، واستخدامه كغيره من الخونة.
لكن ما تحاشى محمد حاجب الإشارة إليه في التدوينة الجديدة، هو أن الكابرانات تواصلوا سابقا معه للعمل وفق أجندتهم لكنه طالبهم بمبالغ خيالية للعمل معها وهو ما رفضه الطرف الآخر و اعتبره غير ذي منفعة مقابل المطلوب.
حاجب و من على شاكلته جعلوا من حرية التعبير طريقا للإسترزاق من أموال يوتوب فرصة لمراكمة الاموال من خلال اختيار” المعارضة” حيث تجد طريقها للنشر لكونها تحمل افكار سوقية وافتراءات ومغالطات اصبحت تتطلب اليوم التصدي لها بكل قوة وحزم.
تعليقات الزوار ( 0 )