حميد المهداوي في فيديو الأمس (10 يونيو 2024) أَقْسَمَ بالله أنه لا يتواصل مع علي المرابط قائلا: “والله أخوتي علي ما كنهضر معاه”، لكنه في نفس الفيديو وبعد دقائق وفي زلة لسان مثيرة، اعترف أن علي المرابط تواصل معه بشأن مقطع فيديو يخص المثلي أنور الدحماني طلب منه أن يشاهده.
ماذا يدور خلف الكواليس بين المهداوي وعلي المرابط ؟؟ ولماذا يتعمّد المهداوي الكذب؟؟ أو بالأحرى لماذا يتعمّد إخفاء علاقته وتواصله بعلي المرابط وفي هذا الموضوع بالذات؟؟ مع العلم أن المهداوي سبق له أن أجرى حوارا مع المرابط سنة 2015، وكان على تواصل معه لسنوات…
بل وبقي محتفظا برقم هاتفه، حيث أجرى معه في فبراير الماضي اتصالا هاتفيا أثناء تسجيله لإحدى حلقاته وبرقم آخر، غير الذي كان مسجلا عند المرابط، حسب ما كشفه هذا الأخير في رده على تلك الحلقة… وهذه في حد ذاتها تفصيلة مهمة تؤكد أنهما كانا على تواصل دائم…
فلماذا إذن المهداوي اليوم بالتحديد يحاول أن ينفي نفيا قاطعا أنه على علاقة بالمرابط، لدرجة أن يقول: “فين كنهضر المغاربة مع علي المرابط أنا ؟؟ والله أخوتي علي ما كنهضر معاه”…
آش تما ؟؟!! 🤔🤔
وعندي أسئلة أخرى في غاية الأهمية أتمنى أن يقدم المهداوي توضيحات وإجابات بشأنها (في التدوينة الثانية أسفله👇)
تعليقات الزوار ( 0 )